جلالة السيد غياب
ماجد مقبل
“لأجلكِ أنتِ , يحطُّ الحمامُ على راحتيّ...
ولأجلكِ أنتِ , يَهُب الهواءُ نشيطاً صباحاً...
ويبحثُ عنكِ , وأبحثُ عنكِ
وأنتِ تنامي على ساعديّ !
أريدكِ أنتِ ...
سلامٌ عليكِ , علينا , عليّا
أريدكِ أنتِ ...
فقبلكِ كنتُ عظيمَ الفراغِ
وأملأُ نفسي...
بجدوى التوحّدِ فيكِ وفيّ
إذا ما تكدر قلبك يوماً ...
ولأجلكِ أنتِ , يَهُب الهواءُ نشيطاً صباحاً...
ويبحثُ عنكِ , وأبحثُ عنكِ
وأنتِ تنامي على ساعديّ !
أريدكِ أنتِ ...
سلامٌ عليكِ , علينا , عليّا
أريدكِ أنتِ ...
فقبلكِ كنتُ عظيمَ الفراغِ
وأملأُ نفسي...
بجدوى التوحّدِ فيكِ وفيّ
إذا ما تكدر قلبك يوماً ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق